Browsing by Subject
Showing results 10028 to 10047 of 10850
< previous
next >
- إدارة معرفة الزبون، التوجه نحو المعرفة من الزبون، التوجه نحو المعرفة حول الزبون ، التوجه نحو المعرفة للزبون. الأداء التنافسي، تمييز الخدمات، قوة المنافسة، إدراك المحيط وكالات التأمين بولاية باتنة. 1
- إدإرة إلأملاك 1
- إساءة المعاملة الوالدية- الآثار النفسيّة - الراشد 1
- إستراتيجيات المواجهة – المواقف الضاغطة - الضغط النفسي – الزوجة العاملة. 2
- إستراتيجية 1
- إستراتيجية التنويع، الأداء، تطوير هيكل حافظة الأنشطة، رقم الإعمال 1
- إستراتيجية الشّراكة، الميزة التنافسية، إستراتيجية هيكلة الشّراكة، إستراتيجية استغلال الشراكة، المهارات 1
- إستراتيجية العمل الدبلوماسي البرلماني 1
- إستراتيجية خريطة المفاهيم؛ الكفاءة؛ قواعد اللغة الفرنسية 1
- إستراتيجية، إستراتيجية ضريبية، إستراتيجية مالية، أداء مالي 1
- إصلاح ،التنمية، الإجتماعية 1
- إعادة الهندسة الإدارية، الجودة، الخدمات المصرفية 1
- إعداد الميزانية العامة للدولة، القانون 1 1
- إفريقيا 1
- إن لحظة وجود فكرة حقوق الانسان وتطبيق القواعد العرفية,كانت في الأغلب منذ بداية تكوين الحياة المشتركة لمجموعات من البشر,وقد جاءت الفكرة بصورتها البدائية القديمة,حيث كانت المدينة منذ نشوءها يطبق بها بعض القواعد العرفية التي كانت تحمي بعضا من حقوق الانسان والتي تدافع عن كرامته من أجل المعيشة بسعادة ونبذ العنف بين الناس.ولكن بعدأن تغيرت شكل المدن وأصبحت كبيرة,فقد تطورت تلك الحقوق وتحولت هذه القواعد العرفيةالى نصوص قانونية يعمل عليها الانسان والدولة من أجل ضمان تلك الحقوق للانسان .وتتمثل حقوق الإنسان في العصور الوسطى بعدد من الوثائق و القوانين التي صدرت في عدة دول غربية,ويمكن إيراد أهم هذه الوثائق عن حقوق الإنسان ومنها ميثاق العهدالأعظم أوماجنا كارتا (Magina-Carta)الصادرةعام 1215 والذي فرضه أمراء الإقطاع على الملك جان للحد من سلطانه, وهو يحتو ي على أحكام أساسية فيما يتعلق بحق الملكية والتقاضي وضمان الحرية الشخصية, وحرية التنقل والتجارة, وعدم فرض ضرائب بدون موافقة البرلمان, ولقد كان للماجنا كارتا أثرها البعيد في انكلترا وسائر أوربا.اما في العصر الحديث فقد شهدت حقوق الإنسان نهضة كبيرة بفضل عوامل عديدة دفعت إلى صدور عدد من مواثيق وتشريعات كرست حقوق الإنسان, فقد صدرت في عصر الملك شارل الأول عريضة الحقوق بتاريخ 7 حزيران 1628 بعد صراع بين الملك شارل الأول (1625-1649) والبرلمان، وأهم البنود التي تضمنتها هذه الوثيقة هي: 1. عدم قيام الملك بطلب الهبات والقروض الإجبارية. 2. عدم قيامه بسجن أي شخص إلا بتهمة حقيقية محددة. 3. عدم إعلان الأحكام العرفية وقت السلم. 4. احترام الحرية الشخصية. 5. عدم فرض ضرائب جديدة إلا بموافقة البرلمان. كما ظهر في الولايات المتحدة اعلان الاستقلال سنة 1776م، وفي فرنسا الاعلان الفرنسي لحقوق الإنسان والمواطن سنة 1789م.إن مصطلح حقوق الذي نتعامل معه مصطلح دولي تم تحديد ملامحه في المجتمع الدولي وبالتحديد داخل هيئة الأمم المتحدة كرد فعل على النتائج المدمرة للحرب العالمية الثانية. وهذا المصطلح لم يشكل مفهوما جديد في تاريخ البشرية ولكنه أخذ أشكالا عديدة في السابق، وكان نتاج نشاط بشري يحاول الإجابة على سؤال الظلم والمعاناة والقهر، ورفض أنماط النشاط البشري التي أنتجت هذه المعاناة فالعبودية والتسلط والحروب المدمرة واستغلال الأطفال والعمال والمذابح الجماعية والتمييز بين البشر على أساس العرق والتعذيب والفقر كلها أحداث قديمة، وأيضا العمل لإيقاف هذا الظلم هو نشاط بشري قديم. ومعنى حقوق الإنسان ببساطة يشير إلى الحقوق التي يُعتقد أن كل البشر ينبغي أن يتمتعوا بها لكونهم بشر، وينطبق عليهم الشرط الإنساني. أي أن هذه الحقوق ليست منحة من أحد, ولا يؤذن فيها من الدولة. وهذه الأخيرة لا تمنحها ولا تمنعها. فبينما قد تختلف الأنظمة القانونية من دولة إلى أخرى, فإن الحقوق المرصودة والمقررة للإنسان هي استحقاقات لا لبس ولا غموض حولها في القانون الدولي، أي أن كل دولة مطالبة بأن تكيف أنظمتها القانونية بحيث تستوعب, وتعكس, وتطبق, وتحترم مواد القانون الدولي الخاصة بحقوق الإنسان. ولعل حقوق الإنسان كتعبير لم يتم استخدامه إلا في وقت قريب حيث كان تداول "الحقوق" دون ربطها بالإنسان، ولكن حقوق الإنسان هي نتائج الانتماء إلى الجنس البشري، ومرتبطة بطبيعة الجنس البشري فهي الحقوق المتأصلة في الإنسان لكونه إنسان. و ولدت فكرة حقوق الإنسان معه وتطورت هذه الأفكار عبر التطور الذي عرفه الإنسان منذ القدم عبر كل الفترات الزمنية وفي كل الأماكن، حتى وصلت إلى ما وصلت إليه اليوم من تراكم علمي ومعرفي وقانوني تجلى في بروز حقوق الإنسان وصدورها في مواثيق وصكوك دولية. وقد تم تأكيد كرامة الإنسان في الديانة المسيحية، باعتبار أن الخالق قد خصه بهذه الكرامة وولدت فكرة القانون الطبيعي لتأكيد حقوق الأفراد ومقاومة الطغيان واعتبرت أن للفرد حقوقاً طبيعية كامنة في طبيعته كإنسان، وهي حق الحياة والحرية والملكية، وان الفرد بدخوله الجماعة إنما يهدف إلى تأكيد ذاته وكفالة حقوقه وليس التنازل عنها، وان واجب الدولة حمايتها وعدم الانتقاص منها. ثم تطورت الفكرة إلى تصور نظرية للعقد الاجتماعي وبموجبها تنازل الأفراد عن جزء من حرياتهم المطلقة في سبيل إنشاء سلطة تتولى حمايتهم وتنظيمهم، ويظل الجزء الآخر من الحريات التي احتفظوا بها بمنأى عن تدخل الدولة وإلا فقدت سبب وجودها وأخلَّت بالأساس الرضائي لسلطتها. ومع ظهور الإسلام حصلت منعطفات تاريخية مهمة على جميع المستويات ومن ذلك ما تضمنته رسالته في القرآن والسنة من مضامين متعددة، وقواعد تنص على كرامة الإنسان وتحريم استعباده، وتجلى ذلك أيضا في سلوكات نبيه ووصاياه وأحاديثه، لقد وضع الإسلام القواعد والمبادئ الراسخة لكرامة الإنسان، ولمبدأ المساواة وعدم التمييز، ولوحدة الأسرة الإنسانية وللدعوة إلى التعاون بين الشعوب، ولحرية الإنسان في العبادة وحق الحياة والحرية، ومبدأ التكافل الاجتماعي، ونبذ كل مظاهر استعباد البشر و في ظل دراستنا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية و العلم و الثقافة (اليونسكو) يتبادر الى أذهاننا الاشكال التالي: -ما مدى مساهمة منظمة اليونسكو في حماية حقوق الانسان؟. 1
- إنتاج المكتوب ، اللغة ، المهارة 1
- إنتهاكات القانون الدولي الإنساني 1
- إنفاذ قواعد 1
- إنفاق عام- حاجة عامة -ترشيد الإنفاق العام- عجز الموازنة العامة –موازنة صفرية 1
- إنّ القراءات السّبع هي القراءات المجمع عليها من طرف القرّاء السبعة المقطوع بصحّة و تواتر قراءاتهم الذين عرفوا بأمانتهم و ضبطهم ، والقراءة الشّاذة أو الضّعيفة هي كل قراءة فقدت ركنا من أركان القراءة المقبولة، و هي القراءة الخارجة عن إجماع المسلمين و عن التّواتر، إلاّ أنّ في هذه القراءة شيء من التّفسير و الشّرح وهي القراءات الأربع المكمّلة للعشر، والتي أخذنا منها قراءة العلامة يحي اليزيدي ، أحد تلامذة أبي عمر بن العلاء بالدّراسة، فقد كان ثقة علامة ، فصيحا ، مفوّها، بارعا في اللغات والآداب إلاّ أنّ قراءته أخرجت من دائرة القراءات الصّحيحة وأدرجت ضمن القراءات الشّاذة على خلاف أستاذه أبي عمر بن العلاء الذي أدرجت قراءته ضمن القراءة الصّحيحة. 2