Please use this identifier to cite or link to this item:
http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/15282
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | مريم, تاربينت | - |
dc.date.accessioned | 2020-10-04T12:01:43Z | - |
dc.date.available | 2020-10-04T12:01:43Z | - |
dc.date.issued | 2012-06-20 | - |
dc.identifier.uri | http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/15282 | - |
dc.description.abstract | إن مسألة توزيع الاختصاص بين القضاء الإداري و القضاء العادي برزت منذ النظام القضائي الموحد أي منذ سنة 1963، و استمرت بعد سن النظام القضائي المزدوج في سنة 1998، وذلك يعود إلى الميزة الخاصة للنظام القضائي الجزائري الذي يستند إلى قاعدة عامة مبدئية في تحديد طبيعة النزاع، ألا و هي المعيار العضوي الذي يقوم على وجود أحد أشخاص القانون العام طرفا في النزاع. وقد كرس المشرع الجزائري هذا المعيار في كل من قانون الإجراءات المدنية السابق بموجب المادة 07 منه، و كذا قانون الإجراءات المدنية و الإدارية في مواده 800،801،901، التي تحدد اختصاص كل من المحاكم الإدارية ( الولاية و المصالح غير الممركزة للدولة بالولاية، البلدية و المصالح الإدارية البلدية، المؤسسات العمومية ذات الصبغة الإدارية) و مجلس الدولة (السلطات الإدارية المركزية، الهيئات العمومية الوطنية و المنظمات المهنية الوطنية). وعلى الرغم من بساطة المعيار العضوي إلا أن المشرع أورد عليه مجموعة من الاستثناءات سواء بموجب قانون الإجراءات المدنية و الإدارية في المادة 802 منه أو بموجب قوانين خاصة و التي تناولنا البعض منها على سبيل المثال لا الحصر. | en_US |
dc.language.iso | ar | en_US |
dc.title | المعيار العضوي ودوره في تحديـد الاختصاص القضائي الإداري في الجزائر | en_US |
dc.title.alternative | قانون اداري | en_US |
dc.type | Master | en_US |
Appears in Collections: | Faculté de Droit et des Sciences Politiques (FDSP) |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
meriam_terbinet.pdf | 703,38 kB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.