Please use this identifier to cite or link to this item:
http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/23455
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | Bahouli, Loubna | - |
dc.date.accessioned | 2023-03-22T10:20:20Z | - |
dc.date.available | 2023-03-22T10:20:20Z | - |
dc.date.issued | 2010-06-20 | - |
dc.identifier.uri | http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/23455 | - |
dc.description | Masters thesis | en_US |
dc.description.abstract | لقد عرفت مرحلة ما بعد الطائف نهاية الحرب الأهلية اللبنانية التي استمرت من 1975 إلى 1989 .غير أن هذه المرحلة لم تكن نهاية للأزمات اللبنانية على الإطلاق، بل كانت فترة شديدة التعقيد والحساسية لما شابها من توتر سياسي وأحيانا عنف ، فالأزمة اللبنانية ليست أزمة واحدة، بل أزمات عديدة؛ أزمة لبنانية داخلية، أزمة مرتبطة بالعلاقات السورية اللبنانية، النزاع اللبناني الإسرائيلي.. ولهذا، أثيرت الكثير من التساؤلات عن أسباب الأزمة اللبنانية في هذه المرحلة. ففيما أرجع فريق من الدارسين الأسباب إلى العوامل الخارجية التي مصدرها البيئة الإقليمية والدولية والتدخلات الأجنبية، ذهب فريق آخر للحديث عن أسباب نابعة من البيئة الداخلية اللبنانية بمختلف مكوناتها. ومن خلال هذه الدراسة حاولنا إلقاء الضوء على أهم العوامل المسببة للأزمة اللبنانية لما بعد اتفاق الطائف. ولما كان استعراض كل تلك العوامل أمرا مستعصيا فقد تم التركيز على أهم العوامل الداخلية وكذا التركيز على أهم القوى الإقليمية والدولية الفاعلة والمؤثرة في الوضع اللبناني | en_US |
dc.description.sponsorship | Université Mohamed Khider Biskra. | en_US |
dc.language.iso | ar | en_US |
dc.publisher | université de biskra | en_US |
dc.title | الأزمة اللبنانية بعد إتفاق الطائف بين المحددات الداخلية و المؤثرات الخارجية | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Appears in Collections: | Département des sciences politiques |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
الأزمة اللبنانية بعد إتفاق الطائف بين المحددات الداخلية و المؤثرات الخارجية.pdf | 1,99 MB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.