Please use this identifier to cite or link to this item: http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/29717
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorهشام زغاشو-
dc.date.accessioned2024-11-24T11:12:19Z-
dc.date.available2024-11-24T11:12:19Z-
dc.date.issued2024-
dc.identifier.urihttp://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/29717-
dc.description.abstractالتدخل العسكري في شؤون السلطة باألساليب المباشرة وغير المباشرة، والوصاية على المؤسسات السياسية، دفع النخبة المحافظة الليبرالية منذ وصولها إلى السلطة عام 2002 للعمل على إصالح المنظومة الدستورية والقانونية التي أدت إلى هذا الوضع، و توظيف مختلف العوامل واألدوات لتغيير النظام السياسي، و تحقيق الرقابة المدنية واستقاللية المؤسسات السياسية. الدراسة تهدف إلى اإلجابة على سؤال مركزي يدور حول قدرة نخبة السلطة المدنية في تركيا على إعادة رسم العالقة مع النخبة العسكرية ونقلها من الوصاية إلى الرقابة المدنية؟. من بين أهم نتائج الدراسة، أن نخبة السلطة المحافظة الليبرالية المدعومة بشبكة واسعة من النخب الوظيفية والنخبة القومية، وفي ظل العوامل الخارجية والداخلية، وخصوصا العضوية في االتحاد األوروبي، وفشل االنقالب العسكري لعام ،2016 استطاعت إعادة رسم هذه العالقة ونقلها من الوصاية إلى الرقابة المدنية من خالل اصالح المؤسسات السياسية، عادة وا هيكلة الجيش، وصياغة عقيدة عسكرية تقوم على الدفاع وعدم التدخل في الشؤون السياسية.en_US
dc.language.isoaren_US
dc.titleالعلاقة بين النخب المدنية والعسكرية وانعكاساتها على المؤسسات السياسية في تركيا 2002-2018en_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Département des sciences politiques

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
هشام_زغاشو.pdf8,34 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.