Please use this identifier to cite or link to this item: http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/3080
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorعبادو فطيمة-
dc.date.accessioned2014-05-24T20:28:08Z-
dc.date.available2014-05-24T20:28:08Z-
dc.date.issued2014-05-24-
dc.identifier.urihttp://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/3080-
dc.description.abstractإن موضوع حقوق الإنسان وحرياته الأساسية حظى بإهتمام على الصعيدين، على الصعيد الدولي والمتمثل في ميثاق الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهدان الدوليان، وعلى الصعيد الداخلي والمتمثل في إبراز مفهوم حقوق الإنسان عبر الدساتير الجزائرية المتعاقبة. يعتبر القضاء الإداري الضامن الفعال لحماية الحقوق والحريات الأساسية والرقيب على مشروعية تصرفات الإدارة، فالقاضي الإداري يراقب كل من أعمال السلطة التقديرية وسلطة الضبط الإداري لأنهما سلطتان لصيقتان بالإدارة بإعتبارها تتمتع بإمتيازات السلطة العامة وأخرجت من بعض أعمال الإدارة من رقابة القاضي الإداري وهو ما يعرف بأعمال السيادة. وهذا ما وضحناه سابقا من خلال تعريف السلطة التقديرية وعلاقتها بحقوق الإنسان وحرياته، ورقابة القاضي الإداري عليها، ورقابته على سلطة الضبط الإداري والتكامل بينه وبين الحقوق والحريات. فإذا كانت حماية حقوق الإنسان والحريات العامة هي مسألة القضاء على كل المستويات فإنها ترجع خصوصا إلى القاضي الإداريen_US
dc.language.isootheren_US
dc.titleدور القاضي الإداري في الدفاع عن الحقوق والحريات الأساسية للأفرادen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Faculté de Droit et des Sciences Politiques (FDSP)

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
147 عبادو فاطمة.rar1,52 MB.rarView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.