Please use this identifier to cite or link to this item: http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/3637
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorد.نعيمة سعدية-
dc.date.accessioned2014-06-13T14:29:24Z-
dc.date.available2014-06-13T14:29:24Z-
dc.date.issued2014-06-13-
dc.identifier.urihttp://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/3637-
dc.description.abstractالقصة القصيرة ظاهرة سردية كلها جاذبية وإغراء، وقد تساءل الناقد د/ خالد أبو الجندي عن سبب ذلك، وأورد الإجابة في مقدمة المجموعة القصصية لعلي زغنية المعنوية "المحاكمة": «لأنها فن يشبه اللوحة تتوافر على سر جمالها، ولا تفرط به بسهولة، بل إنها لا تفرط به أبدا،والقارئ المتذوق يقف عند آخر كلمة في هذا النموذج أو ذاك من فن القصة القصيرة، محاولا إكتشاف سر جماله ليتذوقه ويشرك غيره في تذوقه، فيرتد إليه رأيه مبديا أسفه ذلك أنه لم يجد هذا الأمر ميسورا»( ) لأن القصة لا تتحدد فقط بمضمونها، ولكن أيضا بالشكل أو الطريقة التي يقدم بها ذلك، كما لا تكون مميزة فقط بمادتها، ولكن أيضا بواسطة هذه الخاصية الأساسية المتمثلة في أن يكون لها شكل ما، يمكن أن يكون لها بداية و وسط ونهاية،( ) أثناء روايتها من قبل الراوي، ومن يحدد ذلك هو المروي له قارئا أو سامعا. وعليه قامت مظاهر الخطاب السردي أسلوبا وبناء ودلالة، والتي نجدها موضوع السردية كلها: وعليه تساؤلنا في هذه الدراسة على إحدى قصص الدكتور علي زغينة، كيف كان تشكل الراوي؟ وما هي الزوايا التي خلقها لرؤيته، أثناء سرد قصة "شاهد رأي بقلبه"؟en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالقصة- السيمياء- الراوي- الدلالةen_US
dc.titleسيمياء الراوي في شاهد رأى بقلبه للقاص علي زغينةen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Publications Nationales

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
4سمياء الراوي في شاهد رأى بقلبه.pdf101,4 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.