Please use this identifier to cite or link to this item:
http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/4140
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | مباركي, محمد الصالح | - |
dc.date.accessioned | 2014-11-19T13:20:30Z | - |
dc.date.available | 2014-11-19T13:20:30Z | - |
dc.date.issued | 2014-11-19 | - |
dc.identifier.uri | http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/4140 | - |
dc.description.abstract | نحن في عصر زاد فيه تدخل الدولة بواسطة الإدارة في الشؤون العامة بشكل غير مسبوق الأمر الذي أدى الى كثرة إحتمالات التماس بين المصالح المتضاربة و بالتالي كثرة المنازعات. هذه الوضعية أوجبت وضع آليات و هيئات لفض النزاعات المحتملة ، حتى لا يتعرض المجتمع لللإستقرار و بالتالي إقامة دولة الحق و القانون التي تكفل المصلحة العامة و تحمي حقوق الأفراد . إن القرارات الإدارية وسيلة بيد الإدارة تؤثر بها على المراكز القانونية : إنشاء ، تعديلا أو إلغاء و هنا تكمن خطورة هذه الصلاحية خاصة حالة الإساءة و التعسف في إستعمال السلطة. هذه الخطورة نلحظها حالة إقدام الإدارة على سحب قرار أصدرته و هنا تكون الإدارة أمام مبدأين متعارضين لا يمكن التوفيق بينهما إلا إذا ضحت الإدارة بواحد على حساب الآخر : - احترام مبدأ المشروعية - مبدأ عدم جواز المساس بالحقوق المكتسبة على هذا الاساس جاءت فكرة الميعاد لسحب القرارات الإدارية _ و التي هي من إبداع مجلس الدولة الفرنسي في حادثة السيدة كاشي _ ، لحل هذا التعارض بين المبدأين حين قرر مجلس الدولة الفرنسي أنه بفوت ميعاد الطعن القضائي فإن القرار المعيب يتحصن و ينتج آثاره كاملة تماما كالقرار الإداري السليم ، ضمانا لطمأنة الجمهور على حقوقهم المكتسبة و إغفالا لمبدأ المشروعية . | en_US |
dc.language.iso | ar | en_US |
dc.title | ضابط الميعاد في سحب القرار الإداري | en_US |
dc.type | Masters thesis | en_US |
Appears in Collections: | Faculté de Droit et des Sciences Politiques (FDSP) |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
85-ضابط الميعاد في سحب القرار الإداري.pdf | 5,93 MB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.