Please use this identifier to cite or link to this item: http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/4166
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorناصر, نسيمة-
dc.date.accessioned2014-11-20T19:07:03Z-
dc.date.available2014-11-20T19:07:03Z-
dc.date.issued2014-11-20-
dc.identifier.urihttp://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/4166-
dc.description.abstractتعد التجارة معيار تطور وتوازن الدول في تأمين احتياجاتها خلال الاستيراد وفي نفس الوقت تصدر الفائض من سلعها وخدماتها، الأمر الذي يضفي ويبرز الأهمية التي يكتسبها الميزان التجاري الذي يعتبر المؤشر الذي يقيس مجمل الفرق بين قيمة الصادرات وقيمة الواردات الخاصة بالسلع والخدمات الدولية. اولجزائر هي من بين الدول التي تقوم بعمليتي الاستيراد والتصدير، كما أنها اتبعت استراتيجيات لتنميتها حيث اتبعت أولا استراتيجية احلال الواردات، ثم تنمية الصادرات وتشجيعها. فمن خلال تحليل كل من البنية السلعية للواردات والصادرات، نجد أن أهم ما نستورده هو التجهيزات الصناعية، والمواد نصف المصنعة. أما بالنسبة للصادرات فيسيطر عليها قطاع المحروقات رغم الجهود المبذولة لتنمية الصادرات خارج المحروقات، ثم تليها كل من المواد نصف المصنعة و المواد الأولية. أما من حيث التوزيع الجغرافي نجد أن الاتحاد الأوروبي هو الأكثر تعاملا معه سواء في عملية الاستيراد أو التصدير. ومن تحليل رصيد الميزان التجاري خلال الفترة 2005- 2012 يحقق الميزان التجاري فائض مستمر خاصة أنه تم سير تنفيذ اتفاق الشراكة مع الاتحاد ( الأوروبي سنة 2005 ، إلا سنة 2009 انخفض الفائض بسبب انخفاض أسعار البترول بسبب الازمة المالية العالمية.en_US
dc.language.isoaren_US
dc.subjectالميزان التجاري، الصاد رات، الواردات، الاقتصاد الجزائريen_US
dc.titleدراسة تحليلية للميزان التجاري في الجزائر للفترة ( 2005- 2012 )en_US
dc.typeMasters thesisen_US
Appears in Collections:Faculté des Sciences Economiques et Commerciales et des Sciences de Gestion (FSECSG)



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.