Please use this identifier to cite or link to this item:
http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/9320
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | تومي, غنية | - |
dc.date.accessioned | 2017-06-07T09:11:33Z | - |
dc.date.available | 2017-06-07T09:11:33Z | - |
dc.date.issued | 2013-12 | - |
dc.identifier.issn | 2392-5396 | - |
dc.identifier.uri | http://archives.univ-biskra.dz/handle/123456789/9320 | - |
dc.description.abstract | إنّ العملَ الأدبيَ ـ منثوره ومنظومه ـ سجلٌّ حافلٌ بمكنونات النّفس البشرية وآفاقها الكونيّة، يستنطق القلوبَ والعقولَ في فضاءٍ لغويّ ، يقوم على ثنائية الإرسال والتّلقي، لا سيما الشّعر منه، والذي يوظّف غالبًا بهدف إثارة النّفس، دون قصد إثبات أفكارٍ مباشرةٍ، تاركا للإيحاءات مجال ممارسة تأثيرها في نفس المتلقي بوساطة الإندماج مع حالة الإنشاد، ولأنه يخاطِب الجانب الذاتيَّ من المتلقي، فإنّه لا يرتكزعلى الوضوح والتّحديد على نحو ما نلمسه في النّصوص الفلسفية أو العلمية، بل ربّما كان الغموض مطلوبًا في الشّعر، مادام يؤدِّي وظيفةً داخلَ سياقِ القصيدةِ، فتكون معاني القصيدة بعدد القراءات الممكنة لها والمبرّرة ، والتي يخصّبها السِّياق الواردة فيه، بقراءة سياقيّة تنظر في كلّ ما مِن شأنه المساعدة في تحديد المعنى المراد، وهذا ما يسعى إلى تبيانه المقال الذي بين أيدينا. | en_US |
dc.language.iso | ar | en_US |
dc.publisher | مخبر اللسانيات واللغة العربية | en_US |
dc.relation.ispartofseries | حوليات المخبر;01 | - |
dc.title | السياق بين أحاديّة النص الشّعري وتعدّد القراءات | en_US |
dc.type | Article | en_US |
Appears in Collections: | العدد 1 |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
أ غنية تومي.pdf | 195,1 kB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.